حضارتنا في الكون :علماء الفلك في ناسا أكدو باحتمال وجود مئة ألف حضارة في مجرتنا . قوة وتفوق الحضارات تقاس بإرتفاع معدل الذكاء وليس لإعتبارات أخرى مثلا عمر الحضارة . عدد أفرادها . وما إلى ذلك . وفي تصنيفهم لدرجات ذكاء الحضارات الفضائية وضعوا ثلاثة تصنيفات ؛ .'. ـ حضارة فضائية بدائية : تعتمد كليا على موارد الطاقة في الكوكب نشأت فيه ؛ .''. ـ حضارة فضائية متقدمة : تعتمد على طاقة من نجمها مباشرة ؛ .'''. ـ حضارة فضائية خارقة . تعتمد على طاقة عدد من النجوم . أو حتى طاقة من كامل نجوم مجرتها والمجرات القريبة :. ..........................................................الحضارة الانسانية تصنيفها الان حضارة فضائية متقدمة تتجه بجدارة لأن تكون حضارة فضائية خارقة في المستقبل . :. ..........................................................
انا موجوده وميرسي على سؤالك وعلى انك لسه فاكرني
* Tv BBC Docmentary :.:''.......................................................... * Library of congrees :.:''.......................................................... * -Tv BBC 4 . . . the cell . Hidden kingdom - the cell the chemistry of life - the cell the spark of life - DNA:.:''..........................................................* www.BBC.space.uk''' ـ star stuff - staying alive - black hole - are we alone - new wolds - boldly go .'''. Tv BBC 4 :.:''.......................................................... * www.nasa.gov :.:''..........................................................* Oxford university.gov:.:''..........................................................*Atom . The clash of the titans .'''. Albert einstein VS daved bohr.' Tv BBC 4 .:Atom . The key to the cosmo .'''. Tv BBC 4 .:Atom . Reality .'''. Tv BBC 4 :.:''..........................................................* Tv Discovery . HDshowcase .'' througt the Wormhole ''.Is time travel possible ? ".'...........................................................
الذرة .'.اعظم اكتشاف علمي على الإطلاق هو اكتشاف الذرة . التنوع والوفرة في كل شيء نراه حولنا في الكون وماوراء ذلك .كيف بنيت الاشياء وكيف تنسجم كل تلك الاشياء مع بعضها البعض كل يعود الى تلك الذرات والقوانين الغامضة التي تتبعها الذرات .عندما نقب العلماء عميقا بداخل صميم الذرة قاموا بحل خيوط أشد اسرار الطبيعة اذهالا . اضطرو لان يتخلو عن كل ما كانو يؤمنوا به وان يضعوا علما جديدا كليا علما يضع الاساس اليوم لكل علوم الفيزياء والكيمياء والبيولوجيا "ألأحياء "وربما يضع أساس الحياة .
الذرة عندما أمعنا النظر بداخلها ادركنا انه باستطاعتنا تفسير ما نراه اذا أمعنا النظر بخارجها . لقد ساعدتنا الذرة في حل أعظم ألغاز الوجود . كل شيء محيط بنا يتألف من ذرات . وهي من صغر الحجم ما يبهر حقا . يبلغ قطرها اقل من واحد على مليون من المليمتر . وللتوضيح أكثر نسبة حجم الذرة ل كأس ماء هي نسبة حجم كرة كولف لحجم الكرة الأرضية . عدد الذرات في حبة رمل ملايين الذرات .من المذهل ان لدينا الان فكرة عن عدد الذرات في الكون المعلوم فإذا كانت المعطيات هي ضخامة الكون ودقة حجم الذرة . فلن يكون مفاجئا الناتج عدد ضخم يذهل العقل : إنه واحد يتبعه أكثر من سبعين صفرا ."* 00000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000'1 *ذرة ”أي ترليون ترليون ترليون ترليون ترليون ترليون ذرة .نحن لا نعرف العدد التقريبي لعدد الذرات في الكون بل و نعلم أن لها 92 نكهة مختلفة يطلق عليها العناصر ونحن البشر نعرفها كأجزاء مألوفة من العالم المحيط بنا : أوكسجين والحديد الذهب الكربون القصدير وما إلى ذلك .كل ما في الكون يتألف من ذرات . إنه لإنجاز بشري مذهل ان نعلم الان ليس فقط عدد ذرات الكون أو عدد أنواعها المختلفة بل سبب وجودها أصلا . يمكننا ان نفسر الان كيف خلقت كل ذرة من تلك الترليونات من الذرات . لقد اتضح لنا حل لغز الوجود ذاته يكمن في قلب كل ذرة في الكون .'.
الخلية الحية : نحن نتكون من خلايا ف كل عمل نقوم به : تنفس عمل تفكير . الخ انما تقوم به الخلايا „„:"".الخلايا هي حقائب دقيقة مليئة بالجزيئات . لكن كيفية ارتباط الجزيئات الغير حية لخلق الحياة كان لغزا رئيسيا لعلماء البيولوجيا .:'„„„„„ : """"" : „„„„„':. أينما توجد الحياة توجد الخلايا . والخلايا هي القاسم المشترك للكائنات الحية البيولوجية المعقدة„"„ .نبات - حيوان - إنسان .„"„ كما القاسم المشترك بين ألأشياء البسيطة „"„ المجرات - الغيوم - البحار „"„ هي الذرات .اذن الكائن الحي يتكون من خلايا . والخلايا "مفردها خلية يتركز "DNA " في مركزها" تتكون الخلية من جزيئات هي تتكون بدورها من ذرات . ” أما مما تتكون الذرة ؟ ف هذا السؤال يحتاج الى أبحاث مطولة . يتكون الانسان البالغ من ستمائة الف بليون خلية متناهية الصغر و معقدة نوعا ما „„„„„:"""".في جسم الانسان من هذه الخلايا تموت حوالي 125 ألف خلية ب الثانية ". ببساتة طبعا عمليات بيولوجية معقدة تصلح وتبدل الخلايا في الكائن الحي . وما ان تتوقف هذه العمليات البيولوجية عن العمل حتى يبدأ خلل بالجسم ينتهي بالموت . .::: ::........'.........: :::.
منذ 15 بليون سنة تقريبا بدأت قصتنا . لم تكن هناك حياة واعية لتدرك ميلاد كوننا في ذلك الحين ولكننا ندركه الآن ........."""""""„ لم يمض على الانفجار الكبير سوى . ' -43 _10 '. "„ جزء من عشرة مليون ترليون ترليون ترليون جزء من الثانية „" كان الوضع قد برد الى درجة حرارة بما فيه الكفاية "„ حوالي 100 مليون ترليون ترليون درجة „" نشأت قوة مميزة وهي الجاذبية „ "„ وهي القوة التي تشدنا للأرض „"„
عند ظهور الجاذبية كان الكون أبرد من ذي قبل . فأتاح ذلك ظهور المادة في شكل الكترونات وجسيمات نووية " كوارك" . وللحفاظ على توازن الاشياء ظهرت مضادات المادة . كان زمن قصيرا جدا لكنه حافلا بالاحداث الجوهرية . فيما ظهرت قوى جديدة . باتت امامنا ثلاثة أمور : الجاذبية . القوة النووية الضعيفة .القوة النووية الشديدة . .بعد مدة :. -10_10 .: من الثانية "„ جزء من عشرة بليون جزء من الثانية „" انشطرت القوة النووية الضعيفة إلى القوة الكهرومغناطيسية وقوة ضعيفة الكهربية .„" الجدير ذكره هنا أن القوة الكهرومغناطيسية هي التي تمنعنا من الغوص في الارض أو الأشياء الصلبة وهي تعاكس تأثير قوة الجاذبية .
تعقدت الامور بعد :. -5_10 .: من الثانية „" جزء من مائة ألف جزء من الثانية „" ب هبوط درجة الحرارة الى مستوى معقول نسبيا بلغ ترليون درجة اجتمعت الجسيمات النووية معا لتكوين بروتونات ونيترونات وقامت الجسيمات النووية المضادة بنفس الشيء مكونة مضادات البروتونات . على نحو ما حققت جسيمات المادة تفوقا طفيفا ولم يكن واضحا لماذا حصل هذا . فحتى ذلك الحين لو كان كل شيء قد ظل متوازنا بالتساوي لكان الكون مملا نوعا ما لسبب واحد وهو : أن الحياة لم تكن لتظهر .لكل .10.ترليون من مضادات البروتونات كان الكون يحتوي على .10. ترليون من البروتونات مسببة ظاهرة مهمة هي الضوء : الفوتونات : إذن تم تدمير كل مضادات المادة وبقيت المادة مهيمنة . وبالطبع لو كان مضاد المادة هو الكاسب لكان خلفه قد سموه مادة .
بعد ثانية أخرى من بدء ميلاد الكون "„ الثانية زمن طويل جدا بالمقارنة الى بعض الفصول الاولى في تاريخ الكون „” حذت الالكترونات ومضادات الالكترونات المسماة" بوسيترونات "حذو البروتونات ومضادات البروتونات وقضت على بعضها البعض مخلفة في الغالب الالكترونات .بعد دقيقة أخرى بدأت البروتونات والنيترونات تتآلف مكونة نوى أثقل كالهيليوم والليثيوم وأشكال ثقيلة من الآيدروجين كانت درجة الحرارة عندئذ بليون درجة فقط .بعد حوالي 300 ألف سنة مع بلوغ متوسط الحرارة حوالي 300 درجة فقط تكونت أولى الذرات بسيطرة انوية" مكونة من برتونات ونترونات " على الالكترونات القريبة . بعد مرور مليون سنة كونت هذه الذرات سحبا تحولت تدريجيا إلى مجرات ،
.'. بعد حوالي بليوني سنة تآلفت المادة اكثر داخل المجرات مكونة نجوم متميزة لكثير منها أنظمة شمسية .ثم بعد ثلاثة بليون سنة ودائرا حول نجمة غير استثنائية على ذراع مجرة عادية ولد كوكب مغمور نسميه " كوكب الارض " في هذا الكوكب الصغير المغمور الذي تكون بعد بلايين السنين من نشأة الكون . عملية استثنائية ومدفوعة بطاقة الشمس كونت العناصر جزيئات أعقد فأعقد .
من الفيزياء ..'.. ولدت الكيمياء وبعد بليونين من السنين الكيمياء ولدت البيولوجيا .من البيولوجيا . تكونت اول خلية حية . و ب تكون أول خلية حية بدأت عملية النشوء و الارتقاء . هذه العملية ترتكز على شرط أساسي : وهو تدوينالإنجاز كتابيا و إلا العملية سيكون مآلها ' أن تكرر إيجاد حلول لمشاكل محلولة مسبقا .وكان الشيء المدون في حالة الكائنات المبكرة ' مركب ' في أجسامها مضمنا مباشرة ك شفرة في كيمياء بنيتها الخلوية البدائية لكن بإبتكار النظام الوراثي القائم على :. DNA .: ''''' :. الذي يعطي عملا منسوخا مسجلا و محميا للتصميم الحياتي الذي يمكن منه بدء وتنفيذ تجارب إضافية جديدة .كما انه الذاكرة الأساسية التي تتحكم ب آلية الحياة .: '''''يكون النشوء قد صمم حاسوبا رقميا لتدوين انجازاته . وقد أتاح هذا التصميم تجارب أشد تعقيدا ،ف كل مجموعة من الجزيئات انتظمت في خلية . والخلايا انتظمت بدورها على شكل مجتمعات من الخلايا فائقة التنظيم متعددة الوظائف منذ حوالي 700 . مليون سنة . وفي خلال 130 مليون سنة التالية ظهر تصميم المخططات الجسمية الاساسية للكائنات الحديثة .
. وبظهور الرئيسيات :' الثدييات العليا ': ظهرت الكائنات الشبيهة بالانسان :. Humanoids .: قبل 15 مليون سنة تقريبا .„„„„„””””” عندما ظهرت كائنات تميزت ب نظام عصبي متطور و أدمغة أكبر حجما ذات قشرة مخية شديدة الالتفاف المسؤولة عن التفكير العقلاني . ظهرت فصيلتنا نحن - فصيلة الانسان ـ تقريبا قبل 500 ألف سنة . باتت قصة النشوء والارتقاء تتركز الان و منذ ذلك الحين في نوعية من النشوء والإرتقاء يتولاها الإنسان . ألا وهي التقنية : التكنولوجيا الحديثة .:
. منذ حوالي 100 ألف سنة ظهر إنسان نياندرتال في أوربا والشرق الأوسط ثم اختفى على نحو غامض منذ يقرب45 ألف سنة . على الرغم من صورتهم المتوحشة ف قد نمى النياندرتال ثقافة معقدة شملت طقوسا جنائزية مفصلة ' دفن الموتى بزينات كالزهور ' اننا غير متأكدين تماما لما حدث لأبناء عمومتنا من جنس الانسان الأول . لكن من الواضح أنهم دخلوا في صراع مع أسلافنا المباشرين من النوع الانساني الذي ظهر من 95 ألف سنة استهلت عدة أنواع وتفريعات من الانسان الأول خلق التقنية وكان الأذكى والأجرأ هو الوحيد الذي استمر . إن البقاء للأقوى الأصلح والأكثر كفاءة .كان من شأن هذا أن أرسي نمطا سيكرر نفسه طوال تاريخ الإنسانية .ألا وهو أن المجموعة ألأكثر تقدما هي التي تهيمن في النهاية .
.:::::. القوة النووية الشديدة ". القوة النووية القوية هي سبب تماسك الذرة وهي أقوى قوة في الكون .أقوى من الجاذبية بأكثر من ترليون ترليون ترليون مرة . ولتخيل مدى قوتها : إذا كنتي مشدودة لمركز الارض ليس بقوة الجاذبية بل بالقوة النووية القوية . عندها وزنك سيصل ترليونات المرات ضعف وزنك الحقيقي . في الحقيقة وزنك أكثر من وزن المجرة بأسرها . ولكن سبب لا يصبح وزنك كل هذا المقدار هو ان القوة النووية القوية تكون محسوسة فقط على جزء من ترليون من الميليمتر ..........
:. DNA .:بإيجاز : وحدة ازدواجية من خطين مزدوجين . مع بيتات معلومات مشفرة في مضلعة حلزونية و هذه الذاكرة الرئيسية تتحكم في آلية الحياة الواسعة . تتكون من بضع عشرات الى بضع ملايين وحدة دوارة كل منها بحرف نووي يتكون من هجائية رباعية الحرف : . A .T . C .G .: ذات أزواج قاعدية . و :. DNA .: البشرية طويلة يصل طولها ل ستة أقدام إذا تم تمديدها لكنها معبأة في لفيفة متقنة .:. 1_2500 .:. من البوصة عرضيا „„„„„"""""آلية DNA هي استنساخ و إيجاد نسخ من شفرة DNA تتكون من آلات خاصة وهي جزيئات عضوية تدعى أنزيمات .وهي تقسم كل قاعدة جزئين ومن ثم تتجمع اثنتين من عناصر DNA المتشابهة بعد إعادة التنسيق للازواج القاعدية المكسورة . وتقوم آلات كيميائية صغيرة بالتحقق من صلاحية النسخة و تفحص تكامل الازواج المتناسقة القاعدية . ونجد أن معدل الخطأ في هذه المعاملات الخاصة لمعالجة ايجاد المعاملات الكيميائية حوالي خطأ واحد كل مليون تطبيق ازوادجي . تتحكم شفرة DNA في
تتحكم شفرة DNA في التفاصيل البارزة من إنشاء كل خلية في الكائن العضوي بما في ذلك أشكال وعمليات الخلية والاعضاء المكونة للخلية . وفي عملية تسمى الترجمة تقوم أنزيمات أخرى بترجمة معلومات DNA المشفرة ببناء بروتينات . هذه البروتينات هي التي تحدد البنية والسلوك والذكاء في كل خلية وكذلك في الكائن العضوي „„„„„""""" تبدو هذه الالية للوهلة الاولى معقدة بصورة ملحوظة ولكنها بسيتة على نحو مدهش .وتقوم أربعة أزواج أساسية فقط لتأمين تخزين البيانات الخاصة بتعقيد كل ملايين الأشكال الحياتية على الأرض من البكتريا الى أفراد الجنس البشري „„„„„""""" . وتقوم جزيئات مسجل الشريط الصغير الريبوسوفر بقراءة الشيفرة وبنا بروتينات من عشرين فقط من الحوامض الامينية للإنشاء التزامني للخلايا العضلية والتفاعلات البيولوجية الكيميائية المعقدة في دمنا وبنية ووظيفة عقولنا وكافة الوظائف الاخرى لكائنات الارض مبرمجة بهذه الشفرة الكافية المقتدرة DNA .„„
„„„„„"""""DNA „"„ هي تحول جذري في بناء الحياة .تتسارع عملية النشوء والارتقاء إذ انها تبني و تثبت دعائم إنجازاتها السابقة التي تشمل تحسينات في وسائلها الخاصة من أجل مزيد من التطور و الارتقاء في نشوء وارتقاء الاشكال الحياتية علاوة على الشيفرة الجينية المبنية على :. DNA .: نجد ان ابتكار التكاثر الجنسي الموفر بغرض تأمين وسائل محسنة للتجربة مع خصائص منوعة في نطاق مجموعة متجانسة أخرى من السكان . وان إنشاء وايجاد خطط الجسم الاساسية الخاصة بالحيوانات الحديثة في " الإنفجار الكاميري" الذي حدث قبل 570 مليون سنة . ساعد على قيام نشوء ارتقائي بغرض التركيز على سمات وصفات عالية المستوى مثل وظيفة العقل المتوسع المتفتح الافاق .
إن آلية الحياة تحدث على المستوى الذري . تقوم مجموعات دقيقة من الجزيئات :. كل جزيء مكون من حوالي 30 من الذرات .: ب تشفير كل بت ' وتنفيذ وظائف النسيج و كشف الأخطاء و تصحيحها . أما البناء الفعلي للمادة العضوية فيتم بناءه ذرة ذرة مع بناء سلاسل الحامض الأميني . الجدير ذكره هو أن : شفرة جينيوم الانسان هي شفرة ذات بليون بت .ان الشفرة الوراثية للأشكال الأولى من الحياة كانت فحسب هي التركيب الكيميائي للكائنات الحية نفسها فإن السجل المكتوب للادوات الأولى كان قوامه الأدوات نفسها . ثم لاحقا تطورت "جينات " النشوء التقني إلى سجلات تستعمل لغة مكتوبة . وهي الان كثيرا ما تخزن ب قواعد بيانات حاسوبية . و ستقوم التقنية نفسها في نهاية المطاف ب خلق تقنية جديدة . و على هذا النحو سؤال يطرح نفسه ل فهم القرن 21 * .'. هل يمكن للذكاء خلق وإيجاد ذكاء آخر أذكى منه ؟