
">http://www.msnemoticone.be/emoticones/humours/humours010.gif" border="0"/>
من غلاتك قمت افز
واضرب لك تحيه
العن ابو حبك
من لمحني قال مبدع
في العسكريه
الله يعطيكالعافيه على الفصه بس يجد مقيمه جسلنا كذااا ياليت تنشرينها للبنات اكثر عشان يستفيدون وانا اساعدك عادي بس بجد احسه بتغيد الكل تصحيهم من الي هم فيه على اقل شي نسويه ونستفيد منه
لولا البلاء ،
لكان يوسف مدلّلاً في حضن أبيه ..
ولكنّه أصبح مع البلاء / عزيز مصر ..
أفنضيق بعد هذا ؟!
كونوا على يقين
أن هناك شيء ينتظركم بعد الصبر ..
ليبهركم فينسيكم مرارة الألم ..
فهذا وعد من ربّي ..
( وبشّر الصبارين )
! ( Sad , Bad )
يصطفون خلف القراءة الحزينة !
يطربون مع الشدو الحزين !
يتابعون الدراما الحزينة !
يقرؤون في الأدب الحزين !
يريدون الشكوى ويطلبون البوح !
يبحثون عن الصديق لأجل الفضفضة !
ويغلقون على أنفسهم في بث التناهيد !
استهوى الناس ( استجلاب الحزن )
لتجد خلاصة حياتهم /
( مافيه أحد فاهمني )
ولإن سألته ماذا بك ؟
لوجدته سبباً من أتفه الأسباب !
حتى هانئ الحال
أصبح يفتش عن الناقص
ويخترع الألم ليتباكى عليه !
إلى هذا يصل الحد بهم !
عبّرت عنهم مقطوعة أحمد مطر :
( ولا ألقى سوى حزن ،
على حزنٍ ، على حزنٍ )
بعد أن غيّبوا القبس النبوي
( من أصبح منكم أمناً في سربه ،
معافى في جسده ،
عنده قوت يومه ،
فكأنما حيّزت له الدنيا )
# اللهم لك الحمد حتى ترضى
ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضآ
تحصل على الراحة بتقديم الأتعاب
مافيه شي وانت مرتاح يآتيك
إن كان ما جاهدت في بذل الاسباب
محدٍ يجي ويحب خشمك ويعطيك
آζـتـآج آξـيـشـ ... { آטּـآ } g هـمـgمـيـے لـζـآلـيـے
مآ ξـآد ξـنـديـے ... { ξـقـل } يـسـتـξgـب الـטּـاس :'(
مايزال [ التغافل ] عن الزلات من أرقى شيم الكرآم
فإن الناس مجبورون على الزلات والأخطاء ،
فإن اهتم المرء بكل ( زلّه وخطيئة ) تعب وأتعب ،
والعاقل / الذكي
من لا يدقق في كل صغيرة وكبيرة مع أهله ،
وجيرانه ، وزملائه
كي تحلو مجالسته وتصفو عشرته .
قال الحسن البصري ـ رحمه الله ـ لرجل حضر جنازة:
أترى لو رجع صاحبك إلى الدنيا لعمل صالحاً؟
فقال الرجل: نعم
فقال له الحسن: إن لم يكن هو فكن أنت
صباحووو،،،،قسم اشتقتلك،،ياخايسه,,,,,يلا بشوووووفك قريب،،،،
رفع المعلم لتلاميذه ورقة من 500 دولار ،
وسأل : من يريدها ؟
فرفع الجميع أياديهم
ثم إنه كرمشها بقوة بيديه
وعاد يقول : من يريدها ؟
فرفع الجميع أياديهم
ثم رماها على الأرض فصار يسحقها بحذائه حتى اتسخت تماماً .
فسأل : من يريدها ؟
فرفع الجميع أياديهم
فقال : هذا هو درسكم اليوم ،
مهما حاولت تغيير هيئة هذه الورقة ،
تبقى قيمتها لم تتأثر ،
مهما تعرضتم للتحقير ،
والإهمال ~
والتعثر ~
والتقليل ~
والتهميش ~
- يجب أن تؤمنوا بأن قيمتكم الحقيقية لم تمس ،
عندها :
ستستمرون في الوقوف بعد السقوط ،
وستجبرون الكل على الاعتراف بقيمتكم .